التخطي إلى المحتوى الرئيسي


 و كل ذي صبابة إلى إلـفـهِ يـشتاقُ

وكم أُقرِح بالهوى والشوق عـشاق

لايشتفي الفؤاد و أسرالبعد يحرقه

كـطـير حـبـيـس و شاقَته الآفــاق

فدعِ الخافق في أثير الشوق محلقا

يـنـقـاد لنـداء الـعشـق و يـنـساق

القيصر_2019

تعليقات