عدِمتُ مهجتي بالشوق المُحرقِ.. القيصر_ Ben.Yo بتاريخ 15-5-2020 قصيدة مقفّاة بفن التصريع_ وقفتُ بـدار الحبـيب ساعـة تشَوُّق أذكر بُـعـدَ العُـفُـرِ و حسـرة تـفـرُّق أ لا أيها الـراحل كـيف بـمُـتـشـوِّق أخيـذا في البعـد والأسـرِ المطــوِّقِ عدِمـتُ مهجتي بالشـوق المُحـرقِ حتى غـاض بـوجـهي كــل رونــقِ أ لا أيـها الـنائي بـمُـدنــف فـارْفـقِ سقاه ذا البـين و عـلى آخـر رمـق خافقي يـئِـنُّ في صـدري الـمُفـلَّـقِ ومحجِري ساجمٌ بالدمع المترقرقٍ قـد أمِــنتُ لك و للحـب و الـمَـلــقِ فـشربت من حنـظلٍ ومُــرّ مُعــتّـق أسهرُ الليل مــع النجــوم و الأرق أمَـنِّي لـو طيـفـك يـداعــب حـدقي ضوانيَ العيش بين رحـى الـفَـرق وفاضت علاقـمي وشاب مـفـرقي القيصر_Benou.Yo